قائمة الروابط
محافل مميزه
الارشيف
لمتابعة جديد الموقع
راعى


راعى
تمثلاً بمعظم الآلھة فى فترة شبابھم الغض، عمل الملوك الأوائل رعاة غنم وماشیة. ولا ريب ان دورھم كحكام رعاة وخیرين ينبع طبیعیاً، من نفس ذاك الوضع الأولى الذين نشأوا علیه. واستمرت ھذه الصفة سائدة حتى عھد الرعامسة: حیث كان يقال: "أن رع نفسه كان يعمل مثل ما يفعله الرعاة فى مراعیھم". ثم ھناك أيضاً أحد النصوص، ذُكر من خلاله إسم الفرعون خوفو . ووصفت البشرية بإعتبارھا "قطیع الإله المقدس" يتحتم إحترامه وتوقیره. وقد ألمحت "التوراة" أيضاً إلى "المراعى الخضراء " حیث "ينعم الراعى بالأبدية والخلود". بل أن المسیح نفسه قد لقب "بالراعى الطیب"
ينظر: نحله، كاھن.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موسوعة الأساطیر والرموز الفرعونیة
تألیف: روبیرت جاك تیبو
ترجمة: فاطمة عبد الله محمود
مراجعة: د. محمود ماھر طه
تألیف: روبیرت جاك تیبو
ترجمة: فاطمة عبد الله محمود
مراجعة: د. محمود ماھر طه