قائمة الروابط
محافل مميزه
الارشيف
لمتابعة جديد الموقع
تل أتريب Ht Hry-ib
2:06 م |
Posted by
Mahmoud Ahmed AbdElFattah
تل أتريب Ht Hry-ib |
تل أتريب Ht Hry-ib
عاصمة الإقليم العاشر من أقاليم مصر السفلى، عرفت في النصوص المصرية القديمة باسم (حت – حرى – إيب)، أي: "مقر الوسط"، وعرفت في اليونانية باسم" أتريبس"، وأصبحت في العربية: "أتريب"، وأضيفت إليها الكلمة العربية الدالة على الموقع الأثري: " تل".
وتقع تل أتريب على بعد حوالي 3 كم شمال شرقي مدينة "بنها" عاصمة القليوبية، على الضفة الشرقية لفرع دمياط. وقد عُبد في أتريب أكثر من إله، من بينهم (كم – ور)، أي: "الأسود العظيم"، والذي رمز له بالعجل، وإلهة تتخذ صفات الإلهة حاتحور، وكذلك الإله "حور" في إحدى صوره
وتشير النصوص إلى أن أقدم تأريخ لأتريب يرجع للأسرة الرابعة، على الرغم من أن أقدم بقايا أثرية عثر عليها ترجع لعهد الملك أحمس الأول، أول ملوك الأسرة 18. غير أن من أهم آثار المدينة من مساكن ومعابد وجبانة ترجع إلى العصر اليوناني والروماني، ومن بين ما عثر عليه في النصف الأول من هذا القرن خبيئة تضم كنـزًا من الفضة يزن حوالي 50 كجم عبارة عن قوالب وتمائم وحلي تؤرخ للأسرات من 25-30. كذلك كُشف بطريق الصدفة عن مقبرة الملكة "تاخوت"، زوجة الملك "بسمتك الثاني" (أسرة 26)، ومقابر لسيدات من العصر المتأخر. ولاتزال المنطقة تحتفظ ببعض الحمامات الرومانية العامة .
عاصمة الإقليم العاشر من أقاليم مصر السفلى، عرفت في النصوص المصرية القديمة باسم (حت – حرى – إيب)، أي: "مقر الوسط"، وعرفت في اليونانية باسم" أتريبس"، وأصبحت في العربية: "أتريب"، وأضيفت إليها الكلمة العربية الدالة على الموقع الأثري: " تل".
وتقع تل أتريب على بعد حوالي 3 كم شمال شرقي مدينة "بنها" عاصمة القليوبية، على الضفة الشرقية لفرع دمياط. وقد عُبد في أتريب أكثر من إله، من بينهم (كم – ور)، أي: "الأسود العظيم"، والذي رمز له بالعجل، وإلهة تتخذ صفات الإلهة حاتحور، وكذلك الإله "حور" في إحدى صوره
وتشير النصوص إلى أن أقدم تأريخ لأتريب يرجع للأسرة الرابعة، على الرغم من أن أقدم بقايا أثرية عثر عليها ترجع لعهد الملك أحمس الأول، أول ملوك الأسرة 18. غير أن من أهم آثار المدينة من مساكن ومعابد وجبانة ترجع إلى العصر اليوناني والروماني، ومن بين ما عثر عليه في النصف الأول من هذا القرن خبيئة تضم كنـزًا من الفضة يزن حوالي 50 كجم عبارة عن قوالب وتمائم وحلي تؤرخ للأسرات من 25-30. كذلك كُشف بطريق الصدفة عن مقبرة الملكة "تاخوت"، زوجة الملك "بسمتك الثاني" (أسرة 26)، ومقابر لسيدات من العصر المتأخر. ولاتزال المنطقة تحتفظ ببعض الحمامات الرومانية العامة .
ـــــــــــ
اثار مصر
Labels:
الآثار الفرعونية,
التاريخ الفرعوني