قائمة الروابط
محافل مميزه
الارشيف
لمتابعة جديد الموقع
نصائح للحكيم المصري العظيم " بتاح حتب "
7:55 م |
Posted by
Unknown
الحكيم المصري العظيم " بتاح حتب " |
يقول الحكيم المصري العظيم " بتاح حتب " الذي عاش في مصر منذ أكثر من 4500 عام ناصحاً ابنه في علاقته مع زوجته :
" إذا أردت الحكمة فأحب شريكة حياتك، أعتن بها ترع بيتك، قربها من قلبك فقد جعلها الإله توأماً لحياتك، زودها بكسوتها ووسائل زينتها وزهورها المفضلة، وعطرها المفضل، كل ذلك سينعكس على بيتك و يعطر حياتك و يضيئها" .
ويتابع: "اعمل على سعادتها ففي سعادتها سعادتك و سعادة قلبك .. حافظ عليها ما دمت حياً، لن تحافظ عليها بالقسوة والطغيان.. بل ستأسرها بالحنان.. فالمعاملة الحسنة تفعل أكثر من القوة . حس بآلامهاقبل أن تتألم .. و بجوعها قبل أن تجوع .. إنها تعيش في أنفاسك .. و في نظرك .. و فيجسدك .. إنها أم أولادك .. إذا أسعدتها أسعدتهم و في رعايتها رعايتهم" .
وينصح بتاح حتب ولده قائلا :
- لا يداخلك الغرور بسبب علمك ولا تتعالى لأنك رجل عالم.
- لم يحدث أبدا أن عمل السوء يوصل صاحبه سالما إلى مأمنه.
- إذا أردت أن تحسن خلقك وتصون نفسك من كل سوء فاحذر من الطمع فهو مرض عضال لا دواءله.
- إذا عظم شأنك بعد أن كنت قليل القدر وأصبحت غنيا بعد أن كنت فقيرا في البلد الذي يعرفك أهله فلا تنسى كيف كان حالك فيما مضى ولا تغتر بثروتك التي جاءتك كهبة من الله.
" إذا أردت الحكمة فأحب شريكة حياتك، أعتن بها ترع بيتك، قربها من قلبك فقد جعلها الإله توأماً لحياتك، زودها بكسوتها ووسائل زينتها وزهورها المفضلة، وعطرها المفضل، كل ذلك سينعكس على بيتك و يعطر حياتك و يضيئها" .
ويتابع: "اعمل على سعادتها ففي سعادتها سعادتك و سعادة قلبك .. حافظ عليها ما دمت حياً، لن تحافظ عليها بالقسوة والطغيان.. بل ستأسرها بالحنان.. فالمعاملة الحسنة تفعل أكثر من القوة . حس بآلامهاقبل أن تتألم .. و بجوعها قبل أن تجوع .. إنها تعيش في أنفاسك .. و في نظرك .. و فيجسدك .. إنها أم أولادك .. إذا أسعدتها أسعدتهم و في رعايتها رعايتهم" .
وينصح بتاح حتب ولده قائلا :
- لا يداخلك الغرور بسبب علمك ولا تتعالى لأنك رجل عالم.
- لم يحدث أبدا أن عمل السوء يوصل صاحبه سالما إلى مأمنه.
- إذا أردت أن تحسن خلقك وتصون نفسك من كل سوء فاحذر من الطمع فهو مرض عضال لا دواءله.
- إذا عظم شأنك بعد أن كنت قليل القدر وأصبحت غنيا بعد أن كنت فقيرا في البلد الذي يعرفك أهله فلا تنسى كيف كان حالك فيما مضى ولا تغتر بثروتك التي جاءتك كهبة من الله.
بيت الحياة المصري
Labels:
التاريخ الفرعوني,
حكايات شعبية فرعونية