المكتبة
النجوم – بوابات عبور الى عالم البرزخ
3:28 م | 
Posted by
Mahmoud Ahmed AbdElFattah
 |
| النجوم – بوابات عبور الى عالم البرزخ |
النجوم – بوابات عبور الى عالم البرزخ :-
من مقبرة (ايري- نفر) بالبر الغربى بالقصر
هذا النقش البديع الملهم الذى يصور العالم النجمى أو عالم البرزخ اختارته الكاتبه الأمريكية "جين سيللرز" ليكون غلاف كتابها الرائع "The Death of Gods in Ancient Egypt"
تطرح الكاتبة جين سيللرز فى كتابها تفسيرا فلكيا للميثولوجيا المصرية القديمة و خاصة لقصة ايزيس و أوزوريس , و تقول بأن أوزوريس لم يكن سوى مجموعة أوريون .
و حينما وصفت الأسطورة أوزوريس بأنه "غرق" لم يكن ذلك سوى اشارة الى تحرك مجموعة أوريون فى قبة السماء لتعبر ذراع مجرة الطريق اللبنى (ذراع أوريون) الذى يشطر قبة السماء الى نصفين ووصفه بأنه مات (انتقل الى الغرب) انما كان وصفا لانتقال موقع مجموعة أوريون النجمية من البر الشرقى الى البر الغربى لذراع المجرة الذى يشبه الى حد كبير مجرى النيل و يطلق عليه فى أدبيات الفلك "النهر السماوى" .
و تحكى أسطورة أيزيس و أوزوريس أن عدد المتآمرين مع ست على قتل أوزوريس كان "72" متآمر , فاذا نظرنا الى علم الفلك وجدنا أن كل جرم سماوى يتحرك من مكانه فى قبة السماء بمقدار درجة كل "72 يوما" .... فرقم 72 فى علم الفلك هو عدو الاستقرار فى قبة السماء و هو المسئول عن تحرك الأجرام السماوية درجة بعد اخرى الى أن يتغير موقعها بشكل كبير بعد فترات زمنية طويلة و هو ما حدث مع مجموعة أوريون التى انتقلت الى الناحية الأخرى من ذراع المجرة و هو ما وصفه المصرى القديم فى الأسطورة بموت أوزوريس .
و هذا النقش هو تصوير لبوابات عبور فى العالم النجمى ..... و من ورائهم قرص الشمس أو رع ..... فكل حركة فى الفلك مبتغاها الوصول الى الشمس الكبرى التى تمد كل الشموس بطاقة الحياه .
من مقبرة (ايري- نفر) بالبر الغربى بالقصر
هذا النقش البديع الملهم الذى يصور العالم النجمى أو عالم البرزخ اختارته الكاتبه الأمريكية "جين سيللرز" ليكون غلاف كتابها الرائع "The Death of Gods in Ancient Egypt"
تطرح الكاتبة جين سيللرز فى كتابها تفسيرا فلكيا للميثولوجيا المصرية القديمة و خاصة لقصة ايزيس و أوزوريس , و تقول بأن أوزوريس لم يكن سوى مجموعة أوريون .
و حينما وصفت الأسطورة أوزوريس بأنه "غرق" لم يكن ذلك سوى اشارة الى تحرك مجموعة أوريون فى قبة السماء لتعبر ذراع مجرة الطريق اللبنى (ذراع أوريون) الذى يشطر قبة السماء الى نصفين ووصفه بأنه مات (انتقل الى الغرب) انما كان وصفا لانتقال موقع مجموعة أوريون النجمية من البر الشرقى الى البر الغربى لذراع المجرة الذى يشبه الى حد كبير مجرى النيل و يطلق عليه فى أدبيات الفلك "النهر السماوى" .
و تحكى أسطورة أيزيس و أوزوريس أن عدد المتآمرين مع ست على قتل أوزوريس كان "72" متآمر , فاذا نظرنا الى علم الفلك وجدنا أن كل جرم سماوى يتحرك من مكانه فى قبة السماء بمقدار درجة كل "72 يوما" .... فرقم 72 فى علم الفلك هو عدو الاستقرار فى قبة السماء و هو المسئول عن تحرك الأجرام السماوية درجة بعد اخرى الى أن يتغير موقعها بشكل كبير بعد فترات زمنية طويلة و هو ما حدث مع مجموعة أوريون التى انتقلت الى الناحية الأخرى من ذراع المجرة و هو ما وصفه المصرى القديم فى الأسطورة بموت أوزوريس .
و هذا النقش هو تصوير لبوابات عبور فى العالم النجمى ..... و من ورائهم قرص الشمس أو رع ..... فكل حركة فى الفلك مبتغاها الوصول الى الشمس الكبرى التى تمد كل الشموس بطاقة الحياه .
بيت الحياة المصري
Labels:
