كانت اللغة المصرية القديمة أكثر تعقيدا من اللغات الحديثة .
ففى اللغات الحديثة يقف كل حرف معادلا لقيمة صوتية .
أما فى اللغة المصرية القديمة , فان كل حرف هو رمز لمعنى قائم بذاته ,
بالاضافة الى استخدامه "أحيانا" كقيمة صوتيه .
و لذلك فالكلمة الواحدة فى اللغة المصرية القديمة قد تحوى بداخلها
معانى تحتاج الى "جملة" لتعبر عنها اللغات الحديثه .
أدرك شامبليون هذه الخصائص فى اللغة المصرية عندما بدأ فى فك رموز
حجر رشيد , و كان تأخره فى اعلان نتائج أبحاثه بسبب ما وجده من
تعقيدات فى فهم رموزها .
من المدهش أن نجد فى لغة قبائل الدوجون بمالى تشابه كبير بين
بعض رموزها و بين اللغة المصرية القديمة .
لذلك فان الدراسات المقارنة بين لغة الدوجون و بين لغة قدماء المصريين
قد تساعدنا على فهم الرموز المعقدة التى ما زالت تحير العلماء عند قراءة النصوص المصرية القديمة .
ففى اللغات الحديثة يقف كل حرف معادلا لقيمة صوتية .
اللغة المصرية القديمة أكثر تعقيدا من اللغات الحديثة |
أما فى اللغة المصرية القديمة , فان كل حرف هو رمز لمعنى قائم بذاته ,
بالاضافة الى استخدامه "أحيانا" كقيمة صوتيه .
و لذلك فالكلمة الواحدة فى اللغة المصرية القديمة قد تحوى بداخلها
معانى تحتاج الى "جملة" لتعبر عنها اللغات الحديثه .
أدرك شامبليون هذه الخصائص فى اللغة المصرية عندما بدأ فى فك رموز
حجر رشيد , و كان تأخره فى اعلان نتائج أبحاثه بسبب ما وجده من
تعقيدات فى فهم رموزها .
من المدهش أن نجد فى لغة قبائل الدوجون بمالى تشابه كبير بين
بعض رموزها و بين اللغة المصرية القديمة .
لذلك فان الدراسات المقارنة بين لغة الدوجون و بين لغة قدماء المصريين
قد تساعدنا على فهم الرموز المعقدة التى ما زالت تحير العلماء عند قراءة النصوص المصرية القديمة .