قائمة الروابط
محافل مميزه
الارشيف
لمتابعة جديد الموقع
لماذا كان ال "عنخ" (Ankh) هو رمز الحياه فى مصر القديمة ؟


![]() |
لماذا كان ال "عنخ" (Ankh) هو رمز الحياه فى مصر القديمة ؟ |
لماذا كان ال "عنخ" (Ankh) هو رمز الحياه فى مصر القديمة ؟
علامة ال “عنخ" (Ankh) هى أحد أهم الرموز فى الحضارة المصرية القديمة .
يطلق عليها "مفتاح الحياه" لأنها رمز الحياة .
دائما نجدها فى أيدي النترو (الكائنات الالهية / القوى الكونية) يمسكون بها لينقلوا بها الطاقة للانسان .
فلماذا ارتبط شكل علامة ال" عنخ" بنقل طاقة الحياه و لماذا ال "عنخ" هو مفتاح الحياه ؟
علامة ال “عنخ" (Ankh) هى أحد أهم الرموز فى الحضارة المصرية القديمة .
يطلق عليها "مفتاح الحياه" لأنها رمز الحياة .
دائما نجدها فى أيدي النترو (الكائنات الالهية / القوى الكونية) يمسكون بها لينقلوا بها الطاقة للانسان .
فلماذا ارتبط شكل علامة ال" عنخ" بنقل طاقة الحياه و لماذا ال "عنخ" هو مفتاح الحياه ؟
يحتوى شكل علامة ال "عنخ" على طاقة كهرومغناطيسية متوازنه , تلك الطاقة هى سر الحياه .
يقول عالم الفيزياء الأمريكى والتر راسل (Walter Russell) و كان صديقا للعالم الشهير نيكولا تسلا , أن الكون نشأ و تطور من التفاعل بين طاقتين رئيسيتين هما الكهرباء فى مقابل المغناطيسية Magnetism vs electricity
الكهرباء و المغناطيسية هما الطاقات الأساسية التى من تفاعلها تنشأ حركة الحياه .
الكهرباء طاقة "شمس/مذكر/جاذبية" فى مقابل الطاقة المغناطيسية و هى طاقة "قمر/مؤنث/انتشار" .
هناك شد و جذب و تفاعل دائم بين هاتين الطاقتين و التوازن بينهما هو المسئول عن نشأة الحياه .
الجزء الأسفل من علامة ال "عنخ" (و هو على شكل خط أفقى متقاطع مع خط رأسى على شكل حرف تى بالانجليزية) يعكس طاقة كهربائية لأن الخطوط المستقيمة دائما تتقاطع / تقطع , فهى تحمل معها طاقة كهربائية/مذكرة .
أما الجزء الأعلى من علامة العنخ و هو على شكل مدار بيضاوى فهو يعكس طاقة مغناطيسية , لأن المدارات الدائرية و البيضاوية تحمل معها طاقة مغناطيسية / مؤنثه ... لذلك فالشكل المهيمن على الأجرام السماوية دائما الشكل الدائرى أو البيضاوى و الأجرام السماوية غالبا على شكل كرات (spheres) .
و نلاحظ أن الحضارة المصرية القديمة نظرت الى السماء (نوت) على أنها مؤنث , فى حين كانت الأرض (جب) عند قدماء المصريين مذكر . لأن الأشكال المهيمنة على السماء هى الأشكال الدائرية و البيضاوية و الكرات ذات الطاقة المغناطيسية/المؤنثه , فى حين أن الأرض و برغم أن شكلها الخارجى عبارة عن كرة كبيرة , الا أن ما يبرز على سطح الأرض من جبال و مبانى وخاصة الأهرامات و المسلات (و التى عبر عنها الفنان المصرى القديم بشكل العضو الذكرى لرجل) يصدر عنها طاقة كهربائية , لأنها ترتفع فى الغلاف الجوى فى خطوط مستقيمة قاطعة المجالات المغناطيسية الدائرية المحيطة بالكرة الأرضية و الآتية من قبة السماء . يمكن اذن أن نقول أن الفنان المصرى القديم كان يعنى سطح الأرض و ليس كوكب الأرض كله عندما كان يصور سطح الأرض على شكل رجل (مذكر/كهرباء) فى مقابل السماء "نوت" (مؤنث/مغناطيسية) .
و من التفاعل بين طاقة السماء المغناطيسية و طاقة سطح الأرض الكهربائية تنشأ الحياه و تتطور على كوكب الأرض
يحمل شكل علامة ل "عنخ" التوازن بين الطاقة الكهربائية و المغناطيسية , لذلك هو أحد الأشكال التى تستخدم فى العلاج بالطاقة , فبعض المعالجين بالطاقة يستخدم مفتاح الحياه فى ظبط الطاقة الحيوية لبعض المرضى بتوجيه مفتاح الحياه الى أماكن الشقرات السبع الرئيسية فى جسم المريض , لأن الطاقة الكهرومغناطيسية المتوازنه الناشئه من شكل علامة ال "عنخ" تحدث توازنا فى مراكز الطاقة بجسم الانسان .
ووضع مفتاح الحياه فى المنزل يساعد على نشر طاقة كهرومغناطيسية متوازنه فى المكان و هذه الطاقة المتوازنة تترك أثرا ايجابيا على الأشخاص المتواجدين به .
يقول عالم الفيزياء الأمريكى والتر راسل (Walter Russell) و كان صديقا للعالم الشهير نيكولا تسلا , أن الكون نشأ و تطور من التفاعل بين طاقتين رئيسيتين هما الكهرباء فى مقابل المغناطيسية Magnetism vs electricity
الكهرباء و المغناطيسية هما الطاقات الأساسية التى من تفاعلها تنشأ حركة الحياه .
الكهرباء طاقة "شمس/مذكر/جاذبية" فى مقابل الطاقة المغناطيسية و هى طاقة "قمر/مؤنث/انتشار" .
هناك شد و جذب و تفاعل دائم بين هاتين الطاقتين و التوازن بينهما هو المسئول عن نشأة الحياه .
الجزء الأسفل من علامة ال "عنخ" (و هو على شكل خط أفقى متقاطع مع خط رأسى على شكل حرف تى بالانجليزية) يعكس طاقة كهربائية لأن الخطوط المستقيمة دائما تتقاطع / تقطع , فهى تحمل معها طاقة كهربائية/مذكرة .
أما الجزء الأعلى من علامة العنخ و هو على شكل مدار بيضاوى فهو يعكس طاقة مغناطيسية , لأن المدارات الدائرية و البيضاوية تحمل معها طاقة مغناطيسية / مؤنثه ... لذلك فالشكل المهيمن على الأجرام السماوية دائما الشكل الدائرى أو البيضاوى و الأجرام السماوية غالبا على شكل كرات (spheres) .
و نلاحظ أن الحضارة المصرية القديمة نظرت الى السماء (نوت) على أنها مؤنث , فى حين كانت الأرض (جب) عند قدماء المصريين مذكر . لأن الأشكال المهيمنة على السماء هى الأشكال الدائرية و البيضاوية و الكرات ذات الطاقة المغناطيسية/المؤنثه , فى حين أن الأرض و برغم أن شكلها الخارجى عبارة عن كرة كبيرة , الا أن ما يبرز على سطح الأرض من جبال و مبانى وخاصة الأهرامات و المسلات (و التى عبر عنها الفنان المصرى القديم بشكل العضو الذكرى لرجل) يصدر عنها طاقة كهربائية , لأنها ترتفع فى الغلاف الجوى فى خطوط مستقيمة قاطعة المجالات المغناطيسية الدائرية المحيطة بالكرة الأرضية و الآتية من قبة السماء . يمكن اذن أن نقول أن الفنان المصرى القديم كان يعنى سطح الأرض و ليس كوكب الأرض كله عندما كان يصور سطح الأرض على شكل رجل (مذكر/كهرباء) فى مقابل السماء "نوت" (مؤنث/مغناطيسية) .
و من التفاعل بين طاقة السماء المغناطيسية و طاقة سطح الأرض الكهربائية تنشأ الحياه و تتطور على كوكب الأرض
يحمل شكل علامة ل "عنخ" التوازن بين الطاقة الكهربائية و المغناطيسية , لذلك هو أحد الأشكال التى تستخدم فى العلاج بالطاقة , فبعض المعالجين بالطاقة يستخدم مفتاح الحياه فى ظبط الطاقة الحيوية لبعض المرضى بتوجيه مفتاح الحياه الى أماكن الشقرات السبع الرئيسية فى جسم المريض , لأن الطاقة الكهرومغناطيسية المتوازنه الناشئه من شكل علامة ال "عنخ" تحدث توازنا فى مراكز الطاقة بجسم الانسان .
ووضع مفتاح الحياه فى المنزل يساعد على نشر طاقة كهرومغناطيسية متوازنه فى المكان و هذه الطاقة المتوازنة تترك أثرا ايجابيا على الأشخاص المتواجدين به .